الكاتبة /شذا عادل ولي
فِي يومٍ مَا حِينما إلتقيتُك أعجبتيني، بك أخفيتُ مشاعِري. و بَعد أن أبتعدت عنكَ أُعجِبت بكَ أكثر و أكثر و لَم أنسَى كَيف أُغرِمتُ بِعينَيك الجمِيلتين، أنتِ فِي بالِي أينمآ تكوني،أفكِر فِيك ِكُل وَقت، نهَارً و مساءً و عِندمَا رأيتُك مجدداً،لازَال الصَمت بيننا،لَم أخبِرك مِن قَبل كَيف كَان قلبِي يُرفرِف عِندمَا أراكِ بِدون أن أشعر كُنت اتأملك َ دائماً كُنت لِي نجماً ساطعاً،عِندمَا أتيت لِي وبدأت دقَات قلبِي تَزيد حتى مُستوى الأدرِينالِين لدَي يتزايدُ بِشكلٍ كَبير.