بقلم الكاتب /حسام عبدالله مدني
كم أحبك ِ؟ كم أشتاق لكِ؟
كم أحبكِ؟ سؤالً لَا أستطيع الجوَاب عليه ،مِقدار حُبي لكِ لَا يُقاس لكِن على وجه التقرِيب أحبكِ لِلدرجَة التِي ستجعَلنِي أموت بدلًا عنكِ،كم أشتاق لكِ؟ شوقِي لكِ يتزايَد كثيراً فِي الثانِية الواحِدة لكِن ايضًا على وجه التقرِيب أحبكِ لِدرجَة أني سَوف أرضى بأن يؤخَذ ضِلع مِن جَسدِي لِرؤيتكِ.