“نوره الشمري” تكتُب.. ( قطرات من السحب وقطرات من العيون )

بدأت افقد سعادتي في ما احب مللت ان أتلقى الأوامر بدأت اشعر بل يئس الذي كنت اشعر بة من قبل اشعر وكأني سفينة تحمل الركاب على متنها ولا تستطيع التوقف وانا كذالك احمل حزن السنين في قلبي ولا استطيع التوقف الا اذى بدأت دموع عيناي تتساقط كل انهار الجارية كنت في حياة وأصبحت في اخرى لا اعلم ما هيا نهايتي ماهو مصيري لا اعلم هل انا من البشر او من طائفة اخرى لا تستحق العيش والحياة اشعر وكأني ورقه تحمل اصعب العبارات وأثقلها منهم من يحملها حتى تكاد ان تسقط ومنهم من يحملها القليل ومنهم من يحملها. الى مالا نهاية اشعر وكأني ورقه تطير بين السحب. بين ازقة. المعالم. وفتحات البنيان ورذاذ القدر وجمرات الحرمان لذالك يخيرني القدر بين رغبات قلبي ومستقبل الحياة واعيش في موجة معتمه ظلامها دامس يطغى على قلبي وعندما أشعل الشمعه لي أنير ماتبقى من حياتي بعد عتمة دامت سنين اجد من يبللها بدمعي حتى تطفى ويعود لها الظلام احببته من قلبي وتمنيته لي عون ونور وقوة ولكن دوماً حظي عكس امنياتي تخيلتة موج قوي يحمي أحلامي من الغرق وفوجئت به إعصار يسحق كل أحلامي ومع ذالك. انا اموت الف مره لي اصعد سلم النجاح ورماح قلبي يرى حلمي فشلاً يراني فاشلة عندما ارى نفسي في المراءه عيناي تدمع حزاً ومع ذالك ابرز قوتي الى اخر لحظه كي اثبت لنفسي ومن حولي ان الحب مثل الطموح اما ان تسعى لتحقيقه أو تتركه لمن يستحقه اكثر منك