خواطر

ناجيتك ونسيت نفسي

أمل الحربي – الرياض

ناجيتك فلم أجدك
بحثت عنك كثيراً
في
الذكريات
في الصور
في قلبي

وصلت اليك
لكن عندما وصلت أغلقت الباب

لست غريبة عليك
كنت دائماً في صراعٍ مع نفسك حولي

كنت تدعي النسيان لتكسر الحواجز فقط
تعبت جداً من التجمل لأبدو كما تحب أنت

نسيت نفسي

ذاتي
رغباتي
أعترف زادني الحب بهاء

وارتقاء

أمطرني الأمل
كغيمة في السماء
أصبحت أنت حقيقتي التي ليس لها فناء

أناجيك بمحرابي
أجدد عهودي
ارتل لحن الانتظار
يقال أن الانتظار عبادة

وها أنا أنتظرك
وأناديك من ضفاف الشوق
أسالك اللقاء …

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى