فاطمة عثمان -مكة المكرمة
أكد يوم الأربعاء الموافق٢٤ من شهر إبريل عن موافقة أحمد القايد، وترحيبه لأي مبادرة شنت لحل مشاكل البلاد وسعيها لبلوغ الجزائر مرحلة الأمان، كما أنه بارك جميع الإقتراحات الصادرة لنفع الجزائر.
وأوضح أن العلاقة القائمة بين الجزائر وشعبها كفيلة بإخراجها من أزمتها بكل قوة وصلابة، حيث أن الجيش ساهم بتقديم الضمان الكافي لمحاسبة الفاسدين.
حيث قدم القايد، نقداً حول الظواهر الغريبة المنافية لقوانين الجمهورية الجزائرية كعرقلة عمل المؤسسات وإمتناه عمل المسؤولين.
كما أعلن سابقاً يوم الثلاثاء الموافق ٢٣ من إبريل محاولة عرقلة الحوار من بعض الأصوات وتمسك بعض الأصوات بالمواقف السابقة والتعنت لها، مشيراً إلى تأكيد كشف تخطيطات ضد الجزائر تؤدي بها إلى حالة إنسداد ذو بوادر عائدة لسنة٢٠١٥.
