خواطر

الحاضر الغائب

 

يا من أسميه الحاضر الغائب ، يا من غبت عن الدنيا ولكن في داخلي حضورك غالب ، بحثت في وجوه من حولي ولم ألقى لك نائب ، بوجودك كنت أرمي همي و أواجه كل المصاعب ، كنت تُعْطِيني دروساً و توجّهني لكل صائب .

 

لكن الحياة لا تدوم لأحد فأصبحت الحاضر الغائب .

 

بقلم : صفاء عبدالله

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى