مكنونات وجدانية

شُعلَة الحُب

الكاتب /حسام عبدالله مدني
هنالِك شُعلَة بِداخِل قَلبِي لَا تنطفِئ و مَن أشعلهَا كَان أنتِ،أشعَلتِي شُعلَةً أبَدِيةً أسَاسُها عِشقٌ أبَدِي مِثلهَا،أنتِ بدَأتِي بهذِه الشُعلَة،و أنا سَوف أنتهِيشُعلَة الحُب بعَدم إطفائهَا،أعشَقكِ عِشقٌ حتَى لَو جمعتِي عِشق روميُو لِجولِييت و غرَام قَيس لِليلَى و أي شعُور حُب فِي العَالَم عَلى مَر العُصور لَن يَصِل لِنصف عِشقي لكِ،أجَل أنا بِكَامِل وَعيِي ولا أبَالِغ ابدًا هذِه هِي قوَة مشاعِري تجاهكِ،هذِه القوَة بدأت بِشعلَة صغِيرَة و كبُرَت لِهذَا الحَد فعلًا قَبل أن أدرِك ذلِك حقًا،فِي النهَاية ما أرِيد إيصَاله هُو أن حُبِي لكِ لَن يُدرِكه أحد ٌ سِوا الخَالِق لِذا عِندمَا أخبِركِ بأننِي أحبك ِ فالتعلمِي أنِي أختصَرت كُل مشاعِري بهذِه الكَلمة التِي فِي قَامُوسِي لأنها هِي لا تُقال لِغيركِ.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى