مكنونات وجدانية

شِدة حُبي

 

الكاتب /حسام عبدالله مدني 

مِن شِدة حُبي لكِ لَم اكتفِي بِالتعلُق بكِ فقَط بَل تعلَقت حَتى بالمدِينة التِي تَمكُثِين فِيها،تعلَقت بِجدَة لِأنكِ تَحت سمائها،فَوق ارضِهَا،كَيف لَا أعشقها و هِي تَحمِل قلبِي،هِي تحمِلكِ،تَحمِل أجمل شَيء عرِفتُه بحيَاتِي،شَيء لَن انسَاه مَا حَيِيت،أجَل،حُبِي لكِ اوصلَنِي لِهذه الدرجَة و أكثر َ،لَا ملَامة،اي شَخص يُحبكِ لا يُلام،لأنكِ بأقرَب تشبِيه أنتِ ِ ملَاك كَيف يُلام مَن يُحبكِ؟لكِن يَجب أن تعلَمِين بأنَه مهمَا أحبك ِ عَدد مِن الأشخَاص لَن يُحبكِ شَخص مِثلِي،مِن شِدة حُبي لكِ وَثقت بأن كلَامِي صَحِيح و انا لَا أعلم الغَيب،شبهتكِ بالملَاك،لكِن لِيكن بعلمكِ انكِ ملَاكِي،انتِ مِلكِي،اغلَى ما أملِك،أحبكِ.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى