لمسة خواطر

جنتي في الأرض

 

الكاتبة شذا عادل ولي 

جنتِي هِي أمِي التِي وقفَت معِي وَقت حُزنِي و سعادتِي،هِي ملجئي،هِي سبَب ضحكاتِي بالصَوت العَالِي،أحبهَا و أحِب صَوتها و ضِحكتهَا التِي تجعَل السعَادة تَدوم،هي التِي ساندتنِي و كانَت سبَب قوتِي و كذلك سعادتِي،أمِي نَبع الحنان،أنت ِ العاطِفة التِي لَو أهدِيها عمرِي لَن أوفِيها حقهَا،أنت ِ لستِ مجرَد أم لِي،أنت ِ امِي و اختِي و صدِيقتِي و سِري،أنت ِ القلب الذِي لا يمَل مِن فضفضتِي،أحبك ِ ثمَ أحبك ِ ثمَ أحبك ِ وادعِي ربِي ألا يحرمنِي مِن نعمَة وجودكِ فِي حيَاتِي،أحبك ِ أمِي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى