أخبار

ياصديق العمر


الكاتبة /شذا عادل ولي 

 

يا صدِيق العُمر،أينَ ذهَبت ؟وكيف 

 تغَيرت،لِماذا؟ و مَن الذِي غَيرك؟ كَيف كُنا و كَيف أصبحنَا،إرجَع لِلذكريَات و انظُر كَيف أختلَف وضعنَا،ولَهت عليكَ،و أنت َ لا تدرِي عَني ولا أنا أستطيع أن أأتِي إليك و أضمُك و أخبِرك بأننِي أشتَقت لَك،كُل هذَا لِأنك تَغيرت.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى